1 – نتائج الجراحة جيدة جدًا للمرضى الذين يعانون من التعرق المفرط في راحة اليد وتحت الإبط.
2 – يمكن للمرضى الذين يعانون من التعرق على وجوههم وفروة رأسهم أن يحققوا النجاح أيضًا.
3 – بالنسبة للمرضى الذين يعانون من التعرق في أقدامهم لا تكون النتائج مرضية دائمًا بعد الجراحة.
4 – إذا كنت تتمتع بصحة عامة جيدة، ولديك موقف وتوقعات إيجابية، فأنت على الأرجح مرشح جيد لهذا الإجراء.
يجب أن تتوفر الميزات التالية في الطبيب الذي يجري هذا النوع من العمليات:
1 – طبيب مختص في الجراحة التجميلية أو الأمراض الجلدية.
2 – يمتلك خبرة كافية لإجراء هذا النوع من العلاجات.
3 – قادر على التعامل مع الاختلاطات المحتملة وتدبيرها.
4 – يعمل في مركز أو مستشفى مجهز بشكل كامل للتعامل مع هذه العمليات الجراحية.
5 – تشعر بالثقة والراحة عند التعامل معه.
تتطلب العلاجات الجراحية مثل الاستئصال بالليزر والحلاقة الإبطية إجراء شق أو شقين صغيرين، وغالبًا ما تكون الندوب الناجمة غير مرئية ولا يمكن ملاحظتها تقريبًا. لا تتطلب العلاجات غير الجراحية، بما في ذلك حقن البوتوكس والرحلان الشاردي وموجات المايكروويف والأدوية الفموية أو الموضعية أي شقوق.
خلال استشارتك الأولية، ستتاح لك الفرصة لمناقشة أهدافك التجميلية. سيقيمك جراحك كمرشح لتقليل التعرق ويوضح ما يمكن أن يفعله تقليل التعرق لك. لفهم أهدافك وحالتك الطبية، يمكن النظر في كل من العلاجات البديلة والإضافية.
يجب أن تحضر للاستشارة وأنت مستعد لمناقشة تاريخك الطبي الكامل. سيتضمن ذلك معلومات حول:
1 – العمليات الجراحية السابقة.
2 – الحالات الطبية السابقة والحالية.
3 – الحساسية والأدوية التي تتناولها حاليًا.
4 – من المهم جدًا الكشف عن الاستخدام الحديث أو المزمن لمضادات الالتهاب غير الستيروئيدية مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين أو مضادات التخثر أو مميعات الدم.
بناءً على أهدافك وخصائصك البدنية وتدريب الجراح وخبرته، سيشارك الجراح التوصيات والمعلومات معك، بما في ذلك:
1 – طريقة العلاج.
2 – النتائج التي يمكنك توقعها.
3 – التكلفة المالية.
4 – المخاطر والمضاعفات المحتملة.
5 – خيارات التخدير ومكان العلاج.
6 – ما تحتاجه للتحضير للعلاج.
7 – ما الذي يمكن أن تتوقعه بعد العلاج.
8 – مشاهدة صور قبل وبعد لحالات مشابهة لحالتك والإجابة عن أي سؤال.
من أهم هذه الأسئلة:
1 – هل أنا مرشح جيد لعلاجات تقليل التعرق؟
2 – هل النتائج التي أسعى للحصول عليها معقولة وواقعية؟
3 – هل ستكون ندباتي مرئية؟ أين تقع ندباتي؟
4 – هل هناك أي آثار جانبية لعلاج فرط التعرق؟
5 – ما نوع التخدير الذي تنصحني به؟
6 – ما هي التكاليف المرتبطة بعلاجي؟
7 – ماذا يُتوقّع مني للحصول على أفضل النتائج؟
8 – ما نوع فترة التعافي التي يمكنني توقعها، ومتى يمكنني استئناف الأنشطة العادية؟
9 – ما هي المخاطر والمضاعفات المرتبطة بإجرائي؟
10 – كيف يتم التعامل مع المضاعفات؟
تختلف النتائج عادةً من شخص لآخر، ولكن تنطبق هذه الإرشادات العامة على العلاجات التالية:
حقن البوتوكوس: هناك حاجة إلى الحقن كل ستة أشهر إلى سنتين.
الحلاقة الإبطية: يتوقف التعرق تمامًا لمدة أربعة إلى ستة أشهر ويعود ولكنه يكون بحدوده الدنية.
الاستئصال بالليزر: حل دائم يقلل أكثر من 90% من التعرق قبل العملية.
تقنية أمواج المايكروويف: فعالة في التخلص من أكثر من 80% من التعرق بعد جلستين إلى ثلاثة جلسات.
من أجل السلامة، بالإضافة إلى النتيجة الأكثر جمالًا وصحة، يجب العودة إلى عيادة جراح التجميل لتقييم المتابعة في الأوقات المحددة وكلما لاحظت زيادة التعرق. لا تتردد في الاتصال بجراحك عندما يكون لديك أي أسئلة أو مخاوف.
لحسن الحظ، نادرًا ما تحدث مضاعفات كبيرة من علاج تقليل التعرق. ستتم مناقشة المخاطر المحددة الخاصة بك خلال استشارتك.
جميع الإجراءات لديها درجة معينة من المخاطر. بعض المضاعفات المحتملة للجميع هي:
1 – مخاطر تخديرية.
2 – ورم دموي أو ورم مصلي (تراكم الدم أو السوائل تحت الجلد التي قد تتطلب الإزالة).
3 – عدوى.
4 – نزف.
5 – تغييرات في الإحساس.
6 – تندب.
7 – ردود فعل تحسسية.
8 – نتائج غير مرضية قد تتطلب إجراءات إضافية.
يمكنك المساعدة في تقليل مخاطر معينة عن طريق اتباع نصائح وتعليمات جراح التجميل المعتمد، قبل وبعد إجراء تقليل التعرق.