هناك عدة شروط يجب أن تتوافر لدى الخاضعين لهذه العملية:
1 – عدم وجود حالات مرضية أو أمراض مهددة للحياة.
2 – القدرة على التأقلم مع نتائج العملية.
3 – الوعي بالحجم الحالي للقضيب والحاجة إلى تكبيره.
4 – عدم الاستجابة للعلاج الدوائي مع وجود مشكلة حقيقية في الحجم.
5 – الرغبة في زيادة المتعة الجنسية للشريكين.
6 – القدرة على الالتزام بتعليمات الطبيب قبل وبعد الجراحة.
يجب أن تتوفر الميزات التالية في الطبيب الذي يجري هذا النوع من العمليات:
1 – طبيب مختص في الجراحة البولية والتناسلية أو الجراحة التجميلية.
2 – يمتلك خبرة كافية في إجراء هذا النوع من العمليات الجراحية.
3 – قادر على التعامل مع الاختلاطات المحتملة وتدبيرها.
4 – يعمل في مركز أو مستشفى مجهز بشكل كامل للتعامل مع هذه العمليات الجراحية.
5 – تشعر بالثقة والراحة عند التعامل معه.
لا تتردد في سؤال طبيبك عن أي استفسار يجول في ذهنك عن عملية تكبير القضيب، ومن أهم هذه الأسئلة:
1 – هل أنت مرشح جيد للعملية؟
2 – ما النتيجة المتوقعة بعد العملية؟
3 – ما نوع التخدير المفضل أثناء العملية؟
4 – ما التقنية الجراحية المناسبة لحالتك؟
5 – متى ستختفي الندبات الجراحية؟
6 – كم تستغرق فترة التعافي؟ وهل ستحتاج مراقبة طبية خلالها؟
7 – ما الأخطار والاختلاطات التي قد تحدث خلال العملية أو بعدها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟
8 – ما الخيارات المتاحة لك إذا لم تعجبك نتيجة الجراحة؟
9 – هل ستتأثر القدرة الجنسية والمتعة بعد العملية؟
10 – هل ستغير العملية الإحساس أثناء العلاقة الجنسية؟
11 – هل ستتأثر قوة الانتصاب ومدته؟
سيطلعك طبيبك على جميع المخاطر والاختلاطات المحتملة في أثناء العملية وبعدها، وسيشرح لك كيفية تدبير هذه الاختلاطات في حال حدوثها.
من أهم الاختلاطات المحتملة:
1 – مخاطر تخديرية.
2 – انثقاب الحشوة أو تمزقها.
3 – عدوى.
4 – ألم.
5 – تندب غير مناسب.
6 – انفصال غرز الخيوط الجراحية.
7 – حدوث جلطات دموية في نسيج القضيب.
8 – العجز الجنسي.
9 – تشوه الشكل وسوء الوظيفة الجنسية.
10 – الحاجة إلى إعادة العملية أو اللجوء لإجراءات أخرى.