يجب أن تتوفر في الطبيب الشروط الآتية حتى يجري هذا النوع من العمليات:
1 – طبيب اختصاصي في الجراحة التجميلية أو الأمراض الجلدية.
2 – لديه خبرة كافية لإجراء هذا النوع من العمليات.
3 – قادر على التعامل مع الاختلاطات المحتملة وتدبيرها.
4 – يوفر لك الراحة والثقة عند التعامل معه.
لا تترددي في تسجيل قائمة بالأسئلة والاستفسارات التي ترغب بطرحها على طبيبك قبل إجراء العملية، ومن أهم هذه الأسئلة:
1 – هل أنت مرشحة جيدة لهذه العملية؟
2 – ما النتيجة المتوقعة من العملية؟
3 – ما مدة التعافي من العملية؟
4 – ما هي المضاعفات والآثار الجانبية التي قد تحدث في أثناء العملية؟ وكيف سيتعامل معها؟
5 – ما الخيارات المتاحة في حال لم تعجبك نتيجة العملية؟
6 – ما هو نوع التخدير المفضل للعملية؟
7 – ما هي مدة إجراء العملية؟
8 – هل يجب تكرار العملية؟
1 – فحص إفراز الدمع وسلامة مجرى الدمع.
2 – أخذ قياسات الأجفان ومعرفة مدى سماكة الجلد الزائد.
3 – فحوصات الرؤية.
4 – تصوير العينين من زوايا مختلفة ليتمكن الطبيب من التخطيط للعملية بشكل جيد وإعطاءك النتيحة التي ترغبين بها.
يستخدم الطبيب التخدير الموضعي في هذه العملية، وقد لا تحتاين للتخدير نهائيًا.
1 – نزيف أو خدر أو ألم.
2 – إصابة الأعصاب.
3 – حكة.
4 – تورم المنطقة المعالجة.
5 – كدمات.
6 – طفح جلدي وعدوى.
7 – صعوبات في التنفس أو الأكل.
8 – تندب.
9 – فرط تصبغ (في حال استخدام تقنية الليزر).
10 – تدلي الحاجبين أو الجفون.
11 – نتائج غير مرضية.
12 – جفاف العين واحمرارها.
إن أغلب هذه الآثار بسيطة ويمكنك التغلب عليها باتباع تعليمات الطبيب.
قد لا تحصلين على النتيجة المرجوة من الجلسة الأولى، وحينها ستحتاجين إلى عدة جلسات حتى تحصلي على النتيجة المطلوبة.