ينبغي توافر الشروط التالية لدى الأشخاص الراغبين بإجراء شد الوجه بالخلايا الجذعية:
1 – عدم وجود أمراض أو حالات مرضية مهددة للعلاج.
2 – بحالة صحية جيدة تسمح بالعلاج، وهذا يشتمل في المرتبة الأولى على عدم وجود أمراض مزمنة مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
3 – غير مدخنة، أو على الأقل لديك القدرة على التوقف عن التدخين بعد العلاج.
4 – عدم وجود حالات إنتانية أو مرضية في الجلد في المكان المراد حقنه، ومعالجتها في حال ذلك قبل الإجراء.
5 – القدرة على الالتزام بتوصيات الطبيب قبل العملية وبعدها.
6 – لديك نظرة واقعية وإيجابية حيال الإجراء ونتائجه.
ينبغي بالطبيب القائم على هذا الإجراء امتلاك الميزات التالية:
1 – خبير في التعامل مع الخلايا الجذعية بشكل عام وفي هذا الإجراء بشكل خاص.
2 – قادر على التعامل مع اختلاطات أو مضاعفات الإجراء.
3 – طبيب مختص في الجراحة التجميلية أو الأمراض الجلدية.
4 – قيامه بالإجراء ضمن مركز أو مستشفى مختص بهذا الإجراء.
5 – تشعرين بالثقة والراحة عند التعامل معه.
لا تترددي في طرح أي سؤال أو استفسار على الطبيب قبل اتخاذ القرار للقيام بالإجراء، ومن أهم هذه الأسئلة:
1 – هل أنا مرشحة مناسبة لهذا الإجراء؟
2 – ما الطريقة الأنسب لك؟
3 – هل هناك إجراءات بديلة أنسب يمكن اللجوء لها؟
4 – هل هناك الحاجة للتخدير قبل الحقن؟
5 – هل هذا الإجراء آمن؟
6 – كم تستغرق فترة التعافي؟ وهل هناك حاجة للمراقبة الطبية خلالها؟
7 – متى تبدأ النتائج بالظهور؟
8 – ما الأخطار والاختلاطات المتوقعة خلال العملية وكيف يتم التعامل معها؟
يساهم هذا الإجراء في استعادة المناطق المفقودة من الوجه بسبب فقدان الوزن أو الترهلات ويحافظ على كثافة طبقات البشرة الطبيعية، لكنه لا يسبب انتفاخ أو امتلاء الوجه إطلاقًا.
يتم حقن الخلايا الجذعية في الوجه خلال جلسة واحدة، مدتها نصف ساعة ولا يحتاج إلى جلسات أخرى. يمكن في بعض الحالات وبناءً على طلب ورغبة المريض القيام بجلسات متممة أو إعادة الإجراء بعد سنة من الجلسة الأولى.
الإجراء ليس مؤلمًا إلا في حالات قليلة يكون هناك ألم خفيف يمكن علاجه بالمسكنات، وتجرى هذه العملية عمومًا تحت التخدير الموضعي.