قد يكون الأشخاص الذين فقدوا الكثير من الوزن أكثر عرضة للمشكلات من الأشخاص الذين أجروا هذه الجراحة لأسباب أخرى، وأهم الاختلاطات والمخاطر المحتملة:
1 – مشكلات في التئام الجروح.
2 – عدوى.
3 – نزف.
4 – جلطات دموية في الساقين، وقد تنتقل هذه الجلطات إلى الرئتين (صمة رئوية).
5 – أذية الأعصاب، ما يسبب تغيرًا في الإحساس أو تنميل.
6 – مخاطر متعلقة بالتخدير.
7 – ألم.
8 – ورم مصلي، تراكم السوائل تحت الجلد بالقرب من الجروح، وقد يضطر الطبيب إلى تصريف هذه السوائل باستخدام إبرة وحقنة.
9 – تندب غير مناسب، يختلف من شخص لآخر.
10 – التحسس من مواد التخدير أو المواد المستخدمة في العمل الجراحي.
تستغرق عملية التعافي عدة أسابيع، ويجب مراجعة الطبيب خلالها عدة مرات للتأكد من شفاء الجرح، كما ينبغي تجنب أي أي وضعية تحتاج إلى الانحناء للخلف أو طوي البطن لأن ذلك قد يؤدي إلى فتح الجرح أو إحداث شد شديد ومؤلم به.
يفضل الجرَّاحون عمومًا إجراء عملية نحت الخصر تحت التخدير العام، ولكن قد يستخدم التخدير النصفي في حالات معينة.
1 – التخطيط الكهربائي للقلب.
2 – اختبارات وظائف الرئة، للتأكد من أن الرئة تعمل بشكل جيد.
3 – اختبارات الدم الأساسية، للبحث عن العدوى وفقر الدم والتحقق من سلامة الكليتين.
1 – إذا كنت مدخن، عليك الإقلاع عن التدخين قبل أسابيع من إجراء العملية، لأن التدخين يزيد من خطر حدوث المضاعفات بشكل كبير.
2 – هناك عدة أدوية يجب عليك إيقافها قبل موعد الجراحة، لذا أبلغ الطبيب عن جميع الأدوية التي تتناولها، ويشمل ذلك بعض الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية مثل الأسبرين.
3 – أخبر الجراح عن أي مشكلة صحية لديك وخصوصًا الحمى.
لا يغطي التأمين هذه العملية إلا إذا كان لديك مضاعفات كبيرة، وتشمل هذه المضاعفات العدوى والتقرح حول طيات الجلد في الخصر، لذلك حاول أن تعرف كم ستكلفك العملية قبل وضع الخطط لإجرائها.
اتصل بالطبيب فورًا في حال:
1 – وجود حمى وحرارة.
2 – تورم الجروح أو وجود قيح فيها.
3 – وجود كدمات وزيادة اتساعها.
4 – إحساسك بألم لا يزول حتى مع الأدوية.
5 – ألم بالصدر أو صعوبة في التنفس تزداد سوءًا بمرور الوقت.