يمكن لأي رجل أن يكون مرشحًا ممتازًا للعملية في حال رغبته بعلاج المشكلات التجميلية أو الطبية في منطقة الساق، لكن توجد بعض الاعتبارات التي قد تجعل عملية تكبير الساق غير ممكنة:
1 – وجود مشكلات وعائية في الطرفين السفليين تحد من تروية الساقين.
2 – الإصابة عدوى جلدية نشطة في منطقة الساقين.
3 – وجود أمراض مزمنة غير معالجة أو مضبوطة بشكل صحيح مثل السكري أو ارتفاع الضغط.
4 – التحسس على الأدوية المستخدمة في التخدير.
1 – حشوات السيليكون بنوعيها (الصلبة والهلامية) هي الأكثر استخدامًا في عملية تكبير الساق.
2 – تتعرض الحشوة الهلامية إلى انكماش المحفظة أكثر من الصلبة، لكن في بعض الأحيان تظهر حافة الحشوات الصلبة بشكل واضح يمكن جسه عند زرعها تحت اللفافة مباشرةً.
3 – تتوفر الحشوات بثلاث أشكال رئيسية، وبأحجام تتراوح بين 47 – 275 سم مكعب حسب كل حالة.
4 – تتوفر حشوات غير متماثلة الشكل، يكون فيها القسم العلوي أكبر من السفلي، ويشيع استخدامها عند لاعبي كمال الأجسام.
5 – قد يلجأ الجراح خلال العملية إلى تعديل شكل الحشوة من خلال قطع أجزاء منها لتناسب حالة الشخص وتطلعاته.
يجب أن تتوفر الميزات التالية في الطبيب الذي يجري هذا النوع من العمليات:
1 – طبيب مختص في الجراحة التجميلية أو الجراحة العامة.
2 – يمتلك خبرة كافية لإجراء هذا النوع من العمليات الجراحية.
3 – قادر على التعامل مع الاختلاطات المحتملة وتدبيرها.
4 – يعمل في مركز أو مستشفى مجهز بشكل كامل للتعامل مع هذه العمليات الجراحية.
5 – تشعر بالثقة والراحة عند التعامل معه.
يجب مناقشة كافة تفاصيل العمل الجراحي مع الطبيب، ومن أهمها:
1 – نوع الحشوات والفروقات بينها (السيليكون الهلامي أو السيليكون الصلب).
2 – حجم الحشوات.
3 – موقع زرع الحشوة (على الجانب الداخلي أو الخارجي من عضلة الربلة، أو على كلا الجانبين).
4 – مكان الشق الجراحي ومكان توضع الحشوة (تحت عضلة الساق أو تحت اللفافة).
توجد أيضًا مجموعة من الأسئلة التي ستساهم في تعزيز فهمك للعملية وتكون صورة أشمل عنها، لذلك ننصحك بطرحها على طبيبك:
1 – هل أنا مرشح جيد لعملية تكبير الساق؟
2 – هل النتائج التي أسعى للحصول عليها واقعية ويمكن تحقيقها؟
3 – هل ستكون الندبات مرئية؟ وأين موقعها؟
4 – ما تكلفة العملية؟ وهل يوجد أي تكاليف إضافية؟
5 – ما الخطوات التي يجب اتباعها قبل العملية للحصول على أفضل النتائج؟
6 – ما المخاطر والمضاعفات المرتبطة بالعملية؟ وكيف يمكن تدبيرها؟
7 – ما الخيارات المتاحة أمامي إن لم تعجبني نتائج العملية؟
1 – اختلاطات متعلقة للتخدير.
2 – ورم دموي أو ورم مصلي (تراكم الدم أو السوائل تحت الجلد).
3 – عدوى.
4 – نزف.
5 – تندب غير ملائم.
6 – ردود فعل تحسسية تجاه الحشوة.
7 – إصابة البنى التشريحية المجاورة مثل الأعصاب والأوعية الدموية.
8 – عدم تناظر الساقين.
9 – تغير موقع الحشوة مع مرور الزمن.
10 – زرع الحشوة ضمن الجيب بطريقة غير مناسبة ما يؤدي إلى مظهر غير طبيعي.
نعم، فالحشوات المستخدمة حاصلة على موافقة الهيئات الصحية العالمية. أما في حالة حقن الدهون، فيستخدم دهون ذاتية ما يوفر أعلى درجات الأمان، إضافة إلى خضوع العملية للعديد من الدراسات الأكاديمية التي أكدت على نجاحها والرضا الممتاز بعدها لدى النسبة العظمى من الرجال.
يمكن ملاحظة تحسن حجم الساق ومظهرها مباشرةً بعد العملية رغم التورم والتكدم الحاصلين، واللذين يتطلبان نحو أسبوع ليبدآ في الاختفاء تدريجيًا، ومن ثم العودة إلى الأنشطة اليومية الطبيعية كلها بعد 4-6 أسابيع، لكن في حالات معينة يستغرق ظهور النتائج النهائية بضعة أشهر بعد العملية.