يجب أن تتوافر عدة شروط قبل اتخاذ القرار النهائي بإجراء العملية:
عند الأطفال
1 – أن يكونوا بصحة جيدة دون أمراض خطيرة أو عدوى في الأذن.
2 – العمر يتجاوز 5 سنوات.
3 – القدرة على الالتزام بتعليمات الطبيب.
4 -القدرة على التواصل والتعبير عن المشاعر عند مناقشة تفاصيل العملية.
عند المراهقين والبالغين
1 – أن يكونوا بصحة جيدة دون أمراض خطيرة تضعف صحتهم.
2 – أن يكون لديهم تطلعات إيجابية وأهداف واضحة تدفعهم لإجراء العملية.
3 – يمكن تحقيق النتائج المتوقعة من خلال العملية.
يجب أن تتوافر الميزات التالية في الطبيب الذي يجري هذا النوع من العمليات:
1 – طبيب مختص في الجراحة التجميلية أو أمراض الأذن والأنف والحنجرة ENT.
2 – يتمتع بخبرة كافية لإجراء هذا النوع من العمليات.
3 – يعمل في مركز طبي مجهز لإجراء هذه العمليات.
4 – قادر على التعامل مع الاختلاطات المحتملة وتدبيرها.
5 – أن تشعر بالثقة والراحة عند التعامل معه.
لا تتردد في سؤال طبيبك عن أي استفسار يدور في ذهنك عن عملية تجميل الأذن، ومن أهم هذه الأسئلة:
1 – هل أنا مرشح جيد للعملية؟
2 – ما النتيجة المتوقعة بعد العملية؟
3 – ما نوع التخدير المفضل أثناء العملية؟
4 – ما التقنية الجراحية المناسبة لحالتك؟
5 – متى ستختفي الندبات الجراحية؟
6 – كم تستغرق فترة التعافي؟ وهل ستحتاجين دعمًا صحيًا خلالها؟
7 – ما الأخطار والاختلاطات التي قد تحدث أثناء العملية أو بعدها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟
8 – ما الخيارات المتاحة إذا لم تكوني راضية عن نتيجة الجراحة؟
سيطلعك طبيبك على جميع المخاطر والاختلاطات التي قد تحدث خلال عملية تجميل الأذن وبعدها، وسيشرح لك بالتفصيل كيفية تدبير هذه الاختلاطات في حال حدوثها.
أهم الاختلاطات المحتملة:
1 – حساسية من الخيوط الجراحية المستخدمة أو الأدوية المحقونة.
2 – مخاطر تخديرية.
3 – عدم تناظر في شكل الأذنين.
4 – عدوى.
5 – خدر وتنميل وتغيرات دائمة أو مؤقتة في الإحساس بالجلد.
6 – ألم.
7 – وذمات وتورم.
8 – تغير في لون جلد الأذن.
9 – تندب غير مناسب.
10 – الحاجة إلى تكرار العملية.
يمكنك رؤية النتائج مباشرة بعد إزالة الضمادات عن الأذن، لكن النتائج النهائية ستظهر بعد انتهاء فترة التعافي وزوال التورم والوذمات.
يمكن إجراء العملية باستخدام التخدير الموضعي مع مسكنات وريدية، لكن أغلب الجراحين يفضلون إجراء عمليات تجميل الأذن تحت التخدير العام.